هكذا تمر الأيام.بالأمس القريب كنا نقول : كيف نستقبل رمضان ؟
واليوم نتساءل : كيف نودع رمضان ؟ ها هو رمضان يوشك أن يحرك أوتاد خيمته مؤذناً برحيل ؛رمضان سوق , و
الجميع فيه تجار ,
فبعضهم ربحت تجارته , والبعض خسرت تجارته , وهناك من يخرج من رمضان لا له ولا عليه ,
من أساء الاستقبال فليُحسن الوداع و من فرط فيما فات فليجتهد فيما بقي ما العُمر إلا سويعات ، فشمّر لتضاعف أجورك في رمضان ه، ثابر،أحسن نيّتك،توكّل على ربك،اسأله هدايةً وثباتاً وقبولاً.
ازجر نفسك:كفى عصياناً يانفس! لربما هذا آخر رمضانات العُمر ،
فشمّري وسددي وقاربي،وسابقي إلى غفران وجنة ورضوان من الله أكبر
صيامنا مجروح , وقيامنا مجروح , ولا نطمع إلا فيما عندك , فاغفر لنا تقصيرنا ,
وهيء لنا من أمرنا رشدا .
واليوم نتساءل : كيف نودع رمضان ؟ ها هو رمضان يوشك أن يحرك أوتاد خيمته مؤذناً برحيل ؛رمضان سوق , و
الجميع فيه تجار ,
فبعضهم ربحت تجارته , والبعض خسرت تجارته , وهناك من يخرج من رمضان لا له ولا عليه ,
من أساء الاستقبال فليُحسن الوداع و من فرط فيما فات فليجتهد فيما بقي ما العُمر إلا سويعات ، فشمّر لتضاعف أجورك في رمضان ه، ثابر،أحسن نيّتك،توكّل على ربك،اسأله هدايةً وثباتاً وقبولاً.
ازجر نفسك:كفى عصياناً يانفس! لربما هذا آخر رمضانات العُمر ،
فشمّري وسددي وقاربي،وسابقي إلى غفران وجنة ورضوان من الله أكبر
صيامنا مجروح , وقيامنا مجروح , ولا نطمع إلا فيما عندك , فاغفر لنا تقصيرنا ,
وهيء لنا من أمرنا رشدا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق